مزاد اللوحات الفنية في العالم
مزاد اللوحات أغلى اللوحات الفنية في العالم |
"لاعبو الورق"
هذه اللوحة للفرنسي بول سيزان
اشترت دولة قطر في سنة 2011 اللوحة بمبلغ 250
مليون دولار. لعب الورق كان موضوع 5 لوحات
لسيزان ،تعرض إما في متحف اللوفر وإما في معهد
كورتولد بلندن.
في مايو 2012 عثر على إحدى اللوحات بعد 60 سنة
من ضياعها وبيعت في مزاد اللوحات بمبلغ 19 مليون
دولار
"No:5,1948"
في 3 من نفمبر 2006 بيعتاللوحة في مزاد
اللوحات للأمريكي جاكسون بولوك بمبلغ 140 مليون
دولار . اشتهرت لوحات بولوك على التنقيط ورش
الأصباغ على القماش، والسكب وهي تقنية تعكس
حركة الفنان في اللوحة.الحركة هي موضوع بلوك
الأساسي.
اللوحات
(المرأة الثالثة) في 18 من نوفمبر 2006 بمبلغ 137.5
م.د ، وهي لوحة من أصل 6 لوحات رسمها في الفترة
مابين 1951 و1953 ضلت اللوحة في متحف طهران للفن
المعاصر حتى سنة 1979. دي كوننغ أصيب بالزهايمر في
شيخوخته، لكنه ضل يرسم حتى وفاته
"بورتريه اديل بلوخ باور"
كوستف كلمنت رسام نمساوي بيعت لوحته في مزاد
اللوحات بمبلغ 135 م.د ، وستغرق رسمها ثلاث سنوات ،
وهي بورتريه لزوجة فريناند بلوخ باور أحد
أثرياء النمسا .
"الصرخة"
اللوحة للرسام النرويجي إدفارد مانش كانت الأعلى
سعرا في سنة 2012 فقد بيعت في مزاد اللوحات ب 119
م.د ، رسمها مانش وهو في 30 من عمره عام 1893
وتعرضت لعدة سرقات آخرها 2006. اللوحة تعبر عن
القلق والخوف لذا استخدمت كإطار لفلم الرعب
السنمائي
"لوحات بيكاسو"
بيع العديد من لوحاته بمبالغ طائلة . ففي 4 مايو
2004 بيعة لوحته garçon á la pipi في مزاد
اللوحات ب 104.2 م.د ،وفي التاريخ نفسه من سنة
2010 بيعت لوحته dora maar with chat فقد كانت
اللوحات التي بيعت سنة 2006 ب87.9 م.د
"ثمانين ألفيس"
فنان البوب الأمريكي إندي وارهول من
أشهر فناني الجرافيك والطباعة ، بيعت لوحته
لفنان الروك في مزاد اللوحات بمبلغ 100 مليون
دولار في أكتوبر 2008 . وارهول أصيب بمرض في طفولته
جعلته ملازما لمنزله ،استغل وقته في الرسم حتى
أصبح من أشهر رسامي أغلفة المجلات والإعلانات
التجارية.
"برتقالي أحمر وأصفر"
لوحة الروسي مارك روتكو بيعت في مزاد اللوحات في
مايو 2012 بمبلغ 86.9 م.د ، الرسام روتكو من
رواد أسلوب المجلات اللونية في التعبير التجريدي .
وقبل وفاته تعاقدمع مطعم نيويوركي لرسم 6
لوحات تزينه، ولما انتهى منها رفض تسليمها تعبيرا
عن رفضه لأن يكون فنه مادة للتسلية وتم التبرع بها
لمتحف تيت البريطاني .
"ثلاثية الجوانب"
في مايو 2008 احتلت لوحة لفرانسيس بيكون مراكز
متقدمة حين بيعت في مزاد اللوحات ب 86.3 م.د
،بيكون قرر أن تصبح رساما بعد أن درس التصميم
الداخلي ، إلا أن الفشل كان نتيجة أول معرض أقامه
سنة 1934 ، كماطرد من المعرض السوريالي العالمي،
ولكن بعد ما يقارب ال10 سنوات حقق أول نجاحاته في
غاليري لوفيغر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق